قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِى غُلَٰمٌۭ وَكَانَتِ ٱمْرَأَتِى عَاقِرًۭا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ ٱلْكِبَرِ عِتِيًّۭا
﴿٨﴾سورة مريم تفسير السعدي
" رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ " والحال أن المانع من وجود الولد, موجود بي وبزوجتي؟ وكأنه وقت دعائه, لم يستحضر هذا المانع, لقوة الوارد في قلبه, وشدة الحرص العظيم على الولد.
وفي هذه الحال, حين قبلت دعوته, تعجب من ذلك, فأجابه الله بقوله: