قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِىٓ أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًۭا
﴿١٢٥﴾سورة طه تفسير السعدي
قال على وجه الذل, والمراجعة, والتألم, والضجر من هذه الحالة " رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ " في دار الدنيا " بَصِيرًا " فما الذي صيرني إلى هذه الحالة البشعة.