ذَٰلِكَ عَٰلِمُ ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ ٱلْعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
﴿٦﴾سورة السجدة تفسير السعدي
ذلك الخالق المدبر لشؤون العالمين, عالم بكل ما يغيب عن الأبصار, مما تكنه الصدور وتخفيه النفوس, وعالم بما شاهدته الأبصار, وهو القوي الظاهر الذي لا يغالب, الرحيم بعباده المؤمنين.