ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلْمَوْتَ وَٱلْحَيَوٰةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًۭا ۚ وَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْغَفُورُ
﴿٢﴾سورة الملك تفسير السعدي
الذي خلق الموت والحياة ليختبركم - أيها الناس-: أيكم خير عملا وأخلصه؟ وهو العزيز الذي لا يعجزه شيء, الغفور لمن تاب من عباده.
وفي الآية ترغيب في فعل الطاعات, وزجر عن اقتراف المعاصي.